رفعت الستائر المخملية
من الوعود والإغرائات
...........
حبيبتي
ألف مرة حبيبتي
ألف وألف مرة
......
حيكة قصة الوعد الكاذب
حيث الممثلين كثر والواقائع أكثر
والبطلة منذ بداية المسرحية تزحف سلاما يسرق اللحظات الجميلة
تدافع تقاوم تستغيث لا أحد غريب غير نفسها
لا تسمع إلا صراخها الصامت فهي أردت نهاية سعيدة
والبطل لم يحفظ دوره ولم يمثل كما يجب لقد طغى عليه الكبرياء والعجرفه
إعتقد أن الدور له وله وحده
لم يحترم الجمهور ولم يستمع للمخرج
أضاع الزمن والمغزى
أضاع حلمها
ومضى يبوح بالخشبه متنكر بكل الوجوه
يستكين آن ليبطش أوان
وهي حائرة
فإذا بالمسرحية تنتهي حسب رغبته نهاية الموت المحتم
وتسدل الستائر
ويخرج المشاهدون في ذهول الى عالم الواقع من عالم الواقع
"نهاية موجعة؟"
كيف لهم أن يحسوا بذلك الوجع
كيف لهم أن يشعروا بالضلم الذي مثل على تلك الخشبة
أليس هم من كان يصفق للمثل
ألم يكن هو يمثل لهم
؟؟
أين البطلة؟
من الوعود والإغرائات
...........
حبيبتي
ألف مرة حبيبتي
ألف وألف مرة
......
حيكة قصة الوعد الكاذب
حيث الممثلين كثر والواقائع أكثر
والبطلة منذ بداية المسرحية تزحف سلاما يسرق اللحظات الجميلة
تدافع تقاوم تستغيث لا أحد غريب غير نفسها
لا تسمع إلا صراخها الصامت فهي أردت نهاية سعيدة
والبطل لم يحفظ دوره ولم يمثل كما يجب لقد طغى عليه الكبرياء والعجرفه
إعتقد أن الدور له وله وحده
لم يحترم الجمهور ولم يستمع للمخرج
أضاع الزمن والمغزى
أضاع حلمها
ومضى يبوح بالخشبه متنكر بكل الوجوه
يستكين آن ليبطش أوان
وهي حائرة
فإذا بالمسرحية تنتهي حسب رغبته نهاية الموت المحتم
وتسدل الستائر
ويخرج المشاهدون في ذهول الى عالم الواقع من عالم الواقع
"نهاية موجعة؟"
كيف لهم أن يحسوا بذلك الوجع
كيف لهم أن يشعروا بالضلم الذي مثل على تلك الخشبة
أليس هم من كان يصفق للمثل
ألم يكن هو يمثل لهم
؟؟
أين البطلة؟
على مسرحهم ترتشف السم
تكمل ما بقي من دورها المكسور
No comments:
Post a Comment