ليس بغريب ان نجمع حطام الزمن
وليس بعجيب ان اقراء لك تسائل الوجه المجعد
وان نخاف من الزمن , من اللحظات التي تمر بسرعه
لا تعرب عن ندم
وتتسائلين في استفهام خططه في اوراقي المركونة في زاوية مكتبي المهجور المسكون بالغبار
لا هذا غير صحيح لا تعدي الايام
بل في ذاكرتك حيث المخاض يبرق زمن محسوس زمن الطفولة المستتر بتلك الورقه الخريفيه
هناك حيث مروج الكينونه شباب دائم
وتبكينها ؟؟
لا تفعلي لم تمت فهى ازليه فينا لكنها تغفو في ثبات حاملها ايقضيها شني حملة المثابر واحني اعينك عن تلك المراة المهمشه
وانظري اليك في عيونك لا عيونهم فهم لن يفهموا وما ادراهم في ذاك السحر القابع في حناياك
خذي اعيني فهي في ما تكتبي تدركك تبسرك صبية تشتهيها الكلمات وتتراقص بساماتي في لهفة
الشوق الدائم
وسلام لصديقتي البعيده التي حادثتني اليوم من غربتها في لهفتها في شوقها اختصرت المسافات واعادت عمر من الذكري في صوتها المعهود كنت قد نسيته او تناسيته لا ادري بل عرفتها من اول لفظ قلت حبيبتي اشتقت لك حتي سكننا الصمت للحظه وسمعتها تبكي اجل لم انسي بكائها فانا كنت اشففه كما كانت في ضعفي تمسك بيدي
احب الذكري مهما كانت حارقه مهما الامتنا فيها اعود الي البدايه حيث اكاسر النفس في المثابره الي المضي كما افعل حين اركض ادب في هجوم شرس علي ذاك الاسفلت خطوة خطوه لا انظر الي ما مشيته من مسافه بل اعلم بان قداماي المتعبتين تتذمر واكمل لن انكسر في هم او ذم
بل ساناجي الله ان يرد القضاء ويمدني بالاراده لا القوه
وليس بعجيب ان اقراء لك تسائل الوجه المجعد
وان نخاف من الزمن , من اللحظات التي تمر بسرعه
لا تعرب عن ندم
وتتسائلين في استفهام خططه في اوراقي المركونة في زاوية مكتبي المهجور المسكون بالغبار
لا هذا غير صحيح لا تعدي الايام
بل في ذاكرتك حيث المخاض يبرق زمن محسوس زمن الطفولة المستتر بتلك الورقه الخريفيه
هناك حيث مروج الكينونه شباب دائم
وتبكينها ؟؟
لا تفعلي لم تمت فهى ازليه فينا لكنها تغفو في ثبات حاملها ايقضيها شني حملة المثابر واحني اعينك عن تلك المراة المهمشه
وانظري اليك في عيونك لا عيونهم فهم لن يفهموا وما ادراهم في ذاك السحر القابع في حناياك
خذي اعيني فهي في ما تكتبي تدركك تبسرك صبية تشتهيها الكلمات وتتراقص بساماتي في لهفة
الشوق الدائم
وسلام لصديقتي البعيده التي حادثتني اليوم من غربتها في لهفتها في شوقها اختصرت المسافات واعادت عمر من الذكري في صوتها المعهود كنت قد نسيته او تناسيته لا ادري بل عرفتها من اول لفظ قلت حبيبتي اشتقت لك حتي سكننا الصمت للحظه وسمعتها تبكي اجل لم انسي بكائها فانا كنت اشففه كما كانت في ضعفي تمسك بيدي
احب الذكري مهما كانت حارقه مهما الامتنا فيها اعود الي البدايه حيث اكاسر النفس في المثابره الي المضي كما افعل حين اركض ادب في هجوم شرس علي ذاك الاسفلت خطوة خطوه لا انظر الي ما مشيته من مسافه بل اعلم بان قداماي المتعبتين تتذمر واكمل لن انكسر في هم او ذم
بل ساناجي الله ان يرد القضاء ويمدني بالاراده لا القوه
No comments:
Post a Comment